مع ارتفاع الأصوات الحقوقية بعدم قتل الكلاب الضالة عن طريق رميها بالرصاص في الشارع، وإيجاد مقاربة أخرى لمعالجة هذه الظاهرة، أصبحت مدينة العرائش تعرف تكاثرا وتزايدا في ظاهرة الكلاب الشاردة و الضالة، هذا التزايد يهدد بالملموس سلامة المواطنين.
هاته الكلاب التي أصبحت تعيش وتتوحد في مجموعات وهو ما يهدد المواطنين، خاصة الأطفال منهم و النساء، وهو ما تؤكده الإحصائيات التي يقدمها قسم الصحة ببلدية العرائش، لحالات أطفال وراشدين تعرضوا لمهاجمة هذه الكلاب، ويلجون إلى قسم الصحة لأخذ لقاح ضد داء السعار.
[…] […]