بقلم فهد البراق
الغزو الروسي لأوكرانيا هو نهاية منظومة السلم العالمي التي أرستها نتائج إنهيار المعسكر الشرقي، والاتفاقات اللاحقة له، وهو ما سيفتح باب المطالب الإقليمية في مختلف بقاع العالم، و قد ينذر بمواجهات جانبية و حروب بالوكالة في مناطق التماس الجيوسياسي عبر العالم.
المغرب كقوة إقليمية صاعدة في غرب المتوسط معني بنتائج هذه الأزمة، خاصة وأنه يتعرض لتهديدات أمنية في جنوبه من طرف الميليشيات الارهابيه للبوليساريو، و في شرقه من طرف النظام الجزائري الخبيث.
التعليقات مغلقة.