“تعليم الأشخاص في وضعية إعاقة”: تشخيص المجلس الأعلى للتربية والتكوين

بالرغم من الجهود المبذولة من طرف مختلف القطاعات، فان الاشخاص في وضعية اعلقة يستفيدون من خدمات اقل على مستوى التربية والتكوين.

مواصلة لسلسلة اللقاءات التواصلية التي يُنظمها المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، خصص المجلس لقاء ، امس الخميس لعرض مشروع رأي في موضوع ” تعليم الأشخاص في وضعية إعاقة: نحو تربية دامجة منصفة وناجعة”، بمشاركة القطاعات المعنية، وممثلي مؤسسات وطنية ودولية تُعنى بالموضوع، إلى جانب منظمات المجتمع المدني وممثلي وسائل الإعلام والاتصال.

المجلس طرح مجموعة من الاشكاليات تتمثل في :

  • تمييز مزدوج ازاء الاشخاص في وضعية اعاقة: عقبات عامة مرتبطة بالتمدرس والصعوبات الخاصة المرتبطة بالاعاقة.
  • علرض تربوي محدود.
  • حصيلة غير كافية لاقسام الادماج المدرسي .
  • ضعف جودة التعليم الموجه للمتعلمين.
  • غياب مقاربة مؤسساتية وسوسيو ترب وية وطنية في المجال.
  • غياب التعاون بين المهنيين والاسر.
  • ضعف انخراط القطاع الخاص.

التعليقات مغلقة.