وجود العثماني في روسيا وعبيابة في موريتانيا يشكل خطر على المُهٓرِجين

وراء الاحاطة الخطيرة لصورة المغرب التي شرع ‘وزراء الكفاءات’ في يقترفونها عن سبق إصرار، تتعالى أصوات المغاربة الداعية الى إنقاذ صورة البلاد من بعض السياسة المهرجين.

قبل الفضيحة التي كان بطلها رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، والذي اقترف خطأً لا يُغتفر حينما صافح الرئيس الروسي وقال له بأسلوب تهريجي : أنا رئيس حكومة المغرب..هل تعرف المغرب؟، فان ‘وزير الكفاءة’ الجديد الحسن عبيابة، كشف للجميع أنه بعثدٌ جداً عن المنصب الوزاري، فمابالك أن يتم تحميله مسؤولية ثلاث وزارات بشكل غير مفهوم لحدود اليوم.

التعليقات مغلقة.