رشيد الأنجري أصغر مدير أعمال لفنانين كبار بالمغرب.

مجلة أصوات : محمد العربي اطريبش
أصبح المجال الفني من المجالات التي يحكمها قانون التسير و إدارة الأعمال من خلال الإعتماد على مدير أعمال له خبرة و تجربة لتحقيق الاهداف المرجوة.
يعد رشيد الأنجري أصغر  مدير أعمال بشمال المملكة، و الذي يبلغ من العمر 21 ربيعا ، تمكن في ظرف وجيز من إثبات نفسه كواحد من أبرز مديري الأعمال في الساحة الفنية الوطنية، مما مكنه أن يصبح محط أنظار مجموعة من المتابعين للفن و إدارة الأعمال.
رشيد الأنجري هو إبن مدينة طنجة ترعرع بين دروبها منذ الصغر، عشق الفن و الفنانين الشئ الذي جعله يصقل مواهبه الفنية بالبحث في هذا الميدان، و القيام بمجموعة من التكوينات و التدريبات منذ بداية مشواره الفني مما أكسبه خبرة طويلة رغم سنه الصغير.
يعتبر رشيد الأنجري أن إدارة أعمال الفنانين أصبحت من الضروريات و الأساسيات التي لا يمكن  لأي فنان أن يسير بدونها إلى الأمان و النجاح  لتحقيق طموحاته، فمدير الأعمال هو داك الشخص الذي يسهر على التنسيق بين الفنان و الوسط الفني و الإعلامي ، و تجده القلب النابض الذي به يمكن للفنان ان يحقق حب جمهوره و الناس، و من دونه لا يمكن أن يساير الفنان تقلبات الحياة  الفنية.

 

من جهته تمكن رشيد الأنجري من مراكمة تجارب كبيرة في الميدان، إنطلاقا من إشتغاله مع فنانين شباب على صعيد شمال المملكة، ثم عبر ربوع الوطن و بعدها فتح له القدر  التعرف على فنانين كبار و معروفين على الساحة الوطنية و الدولية.
وقد سبق ل رشيد الأنجري المشاركة في تنظيم العديد من الحفلات و المهرجانات الفنية على الصعيد الوطني ، و من بين المدن التي إستقبلته و فتحت له قلبها مدينة الدارالبيضاء و مراكش و الراباط، فيما تبقى الإنطلاقة الأولى من مدينته الأم طنجة الغالية، كما حقق نجاحات كبيرة في إصدار كليبات فنية، سواء للفنانين الشباب أو كبار الفنانين بالمغرب.
أصبح المجال الفني من المجالات التي يحكمها قانون التسير و إدارة الأعمال من خلال الإعتماد على مدير أعمال له خبرة و تجربة لتحقيق الاهداف المرجوة.
يعد رشيد الأنجري أصغر  مدير أعمال بشمال المملكة، و الذي يبلغ من العمر 21 ربيعا ، تمكن في ظرف وجيز من إثبات نفسه كواحد من أبرز مديري الأعمال في الساحة الفنية الوطنية، مما مكنه أن يصبح محط أنظار مجموعة من المتابعين للفن و إدارة الأعمال.
رشيد الأنجري هو إبن مدينة طنجة ترعرع بين دروبها منذ الصغر، عشق الفن و الفنانين الشئ الذي جعله يصقل مواهبه الفنية بالبحث في هذا الميدان، و القيام بمجموعة من التكوينات و التدريبات منذ بداية مشواره الفني مما أكسبه خبرة طويلة رغم سنه الصغير.
يعتبر رشيد الأنجري أن إدارة أعمال الفنانين أصبحت من الضروريات و الأساسيات التي لا يمكن  لأي فنان أن يسير بدونها إلى الأمان و النجاح  لتحقيق طموحاته، فمدير الأعمال هو داك الشخص الذي يسهر على التنسيق بين الفنان و الوسط الفني و الإعلامي ، و تجده القلب النابض الذي به يمكن للفنان ان يحقق حب جمهوره و الناس، و من دونه لا يمكن أن يساير الفنان تقلبات الحياة  الفنية.
من جهته تمكن رشيد الأنجري من مراكمة تجارب كبيرة في الميدان، إنطلاقا من إشتغاله مع فنانين شباب على صعيد شمال المملكة، ثم عبر ربوع الوطن و بعدها فتح له القدر  التعرف على فنانين كبار و معروفين على الساحة الوطنية و الدولية.
وقد سبق ل رشيد الأنجري المشاركة في تنظيم العديد من الحفلات و المهرجانات الفنية على الصعيد الوطني ، و من بين المدن التي إستقبلته و فتحت له قلبها مدينة الدارالبيضاء و مراكش و الراباط، فيما تبقى الإنطلاقة الأولى من مدينته الأم طنجة الغالية، كما حقق نجاحات كبيرة في إصدار كليبات فنية، سواء للفنانين الشباب أو كبار الفنانين بالمغرب.

التعليقات مغلقة.