حماس تنفي تحرير المجندة وتشكك في الرواية الاسرائيلية عبر أدلة مقنعة‎

أثارت حملة تشكيك في الرواية الاسرائيلية حول تحرير إحدى مجندته بعد اسابيع من احتجازها لدى حركة حماس والتي اغرقت منصات التواصل الاجتماعي مؤخرا.

 

أعلن الجيش الاسرائيلي في بيان مشترك مع جهاز < الشاباك > انه حرر الجندية في الجيش < اوري ميغيديش > بعد اختطافها من طرف حركة حماس لكن وسائل اعلام نقلت عن قيادات في حركة المقاومة حماس ان الرواية غير صحيحة وهدفها التشويش على نشر الحركة مقطع فيديو لتلات سيدات من الرهائن اتهمن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين عن فشله في حمايتهن.

 

وفي الساعات الماضية تداول مرتادوا منصات التواصل الاجتماعي صورا من حساب الجندية على الفيسبوك يظهر فيه انها شاركت منشورا لاحد محلات الخضروات بتاريخ 12 أكتوبر الجاري أي بعد خمسة ايام من أسرها مما يشكك في كونها كانت ضمن الرهائن لدى حماس بالاضافة الى عدم اعلان الجيش عن اين وكيف تم تحرير المجندة زيادة على وجود قائمة رسمية نشرتها صحيفة < هارتس > الاسرائيلية بتاريخ 22 اكتوبر باسماء وصور الرهائن لدى حماس دون وجود اسم المجندة وصورتها في حين يظهر من تحليل الصورة التي التقطت لها خلال لقائها بعائلتها حيت يظهر من خلا تقريب الصورة ان اظافرها في كامل العناية بها بينما حماس لا تقدم هذه الخدمة
وانها اي حماس بثت وعلى الهواء الافراج عن أربعة رهائن لكنها الان تنفي ان المجندة كانت من ضمن الرهائن.

التعليقات مغلقة.