سعيد زربوي
تعيش ساكنة جهة كلميم وادنون في حيرة بسبب تأخر مشاريع التنمية المعلنة التي من المفترض أن تنتهي مع نهاية السنة الجارية 2023.
على الرغم من وجود وثائق مصادق عليها من قبل مجلس الجهة وشركات معتمدة، توكد ان مجموعة مشاريع ستنتهي في الوقت المحدد نهاية السنة الجارية .
و من جهة واقعية يظهر أن هذه المشاريع لا تزال مجرد أخبار على الورق بدون تجسيد عملي.
و تساءل مجموعة من المواطنين ، عن كيفية تفسير هذا الاختلاف بين الوعود الرسمية والواقع الفعلي .
كما تساءل المجتمع عن الإجراءات التي سيتخذها مجلس جهة كلميم وادنون لتحقيق التوازن بين الوثائق والواقع، وكيف ستضمن مجلس الجهة تقديم حساب شفاف لتقدم المشاريع وتحقيق تطلعات السكان.
التعليقات مغلقة.