وعكست الدراسة الفوارق التي لا زالت تفصل بين العالمين الحضري واالقروي في الخدمات، حيث تمثل نسبة حالات التسمم المبلغ عليها في العالم الحضري 91 في المائة، فيما يضعف التبليغ عن حالات التسمم في العالم القروي.