وفي المدينة العتيقة “لفاس ” عبر أنحاء الحاضرة الإدريسية، الذي يبدو إيقاع العمل بطيئا بعد أيام عصيبة من الاستنزاف المادي والمعنوي، كذلك وأن الحرفيين والحرفيات يعلقون الأمل على تحفيزات نوعية من قبل السلطات وتشجيع المستهلك المغربي لاستعادة الرواج المفقود.
بدأ الصناع التقليديون في “فاس” في إطار القطب الرائد في الإبداع الحرفي المغربي، يستعيدون نشاطهم بعد أكثر من ثلاثة أشهر من التوقف بسبب جائحة كوفيد_ 19 وما فرضته من حجر صحي.
التعليقات مغلقة.