في مجتمعات يسود فيها الظلم ولايعتق المظلوم الا بعد معايشة ظاهرة الظلم, الذي يمكن أن يكون سببا في عدة مشاكل له أسرية كانت أم قضايا اخرى إذ جرت العادة أن تكون من منطلقات أ خلاقية واعية .
لاتكاد أن تخفى من حيثيات وركائز خفية .
من بين الأنشطة التي تعمل لإستغناء إلا عند الحاجة لهذا وجب كل إنسان ,أن لا يظلم أخاه المسلم كيفما كان الحال من القريب أو البعيد .
نظرا للأحقية والدور الذي يلعبه التسامح والإخاء في بلورة وتعزيز, منطق ونظرية التوصل إلى الجزاء الموسع البالغ الأهمية ,
وكذلك لابد من جعل الوعي الذي يصل العلم اليقين والموحد ولاتكاد أيضا العديد من الهواجس ,التي تخطى ببال الإنسان الذي يرمي إلى خطى توصله إ لى جوانب مهمة من حياته فالظلم إذن خطا كبيرو في حق الإنسان لأن الله حرم الظلم عل نفسه وجعله محرما بين عباده .
حرر من طرف : أمال التوينسي
التعليقات مغلقة.