منير الفاطمي:
طالب العديد من المواطنين وفعاليات من المجتمع المدني من المسؤولين الترابيين باقليم طاطا من اجل التدخل للوضع حد لما تعرف مركزية م.م لكصور من فوضى وذلك بسبب على الحفر المميتة الناتجة عن بداية اشغال متوقفة لما يزيد عن سنتين.
وقد تحولت ساحة المؤسسة كلها عبارة عن ورش خراساني،أو خطارات مهجورة من الماء والحياة( الصور المرفقة). والناتجة عن برنامج تغيير البنايات المفككة الذي قررت وزارة التربية الوطنية وضع حدا لها بسبب خطورتها الصحية على التلاميذ والأساتذة وهشاشتها وخاصة في فصل الصيف
وتعد مدرسة لكصور المركزية من أقدم المركزيات بجماعة وقيادة اقايغان بطاطا والتي كونت جيلا من الفعاليات الوطنية وتتسع لراوفد المجموعة مما يتطلب تدخلا عاجلا لرد الامور الى نصابها
التعليقات مغلقة.