القايدة سكينة ،القايدة الشجاعة ،أبرز بطلات الحي المحمدي

بقلم : فطومة بايت

من رحم تفشي الوباء، ظهرن فابهرن،فشرفن وطنا تحت المجهر ،ينعته جيران السوء ،اسوء النعوت وكذااصحاب نوايا نهب خيرات البحر والمحيط،والجاحد الجاحظ الذي تعسكر عقودا ربما فقط للتخطيط لمحاولة نهب اراض صحراء مملكة شريفة عريقة …

انهن “القايدات”اشفين غليل كل كاره حاقد ناعت الحرة الأبية المغربية ،البارة،الطموحة،المناضلة الابية،اذكر لكم القايدة سكينة ،الملقبة  بالقايدة الشجاعة،والانسانة،تحترم الصغير والكبير وتوبخ بذكاء وذهاء حتى يخجل المخالف ان يكرر مااقترفه،شجاعة تمر رفقة لفيف من القوات المساعدة،وعون السلطة،ومتطوعين،”زنكا زنكا”دار دار ،

بلباقة بعيدة عن المبالغة تستقبل سكان المنطقة التي كلفت بها،وتعالج مشاكلهم دون استفزاز،تمنح الحق المشروع لانها تؤدي واجبها الوطني على أكمل وجه،الفيروس التاجي ارعب العالم وواجهته القايدة الشجاعة بكل بطولة ومجازفة،لامجال للخوف لمن ادت القسم، واضحت حديث الامم…

القويات هن الجميلات؛ياس يضيء ولاينطفيء