عجبا لهدا البلد المغلوب على أمره، أزمات تلوى الأخرى واقتصاد هش وغلاء فاحش فبعدأزمة الزيت، أزمة الحليب، أزمة السميد وأزمة اللحم والدجاج هاهي أزمة أخرى والتي تعد من أكبر الأزمات إلا وهي أزمة الماء، نعم العطش وما أدراك ما العطش فأين أموال النفط والغاز، بل أين السدود وأخيرا أين الماء ياسادة وياكرام، أين؟ وأين؟ وأين؟ كلها اسئلة تلوى الأخرى والدي يمكن أن يجيب عليها هو هدا النظام العسكري المتسلط، على السلطة مند 1962 .هدا النظام المتبجح علينا كل يوم، دولة اقليمية، دولة كبرى، قارةإلى غير دلك من المصطلحات والدي لايستطيع أن يوفر لشعبه المغلوب على أمره أبسط شيء وهو العيش الكريم .فإلى أين تدهب هده الأموال، أين أموال النفط والغاز.
ومن الدي يحق له أن ينتفع بتلك الأموال هل الشعب الجزائري أم البوليساريو وابراهيم غالي واميناتو حيدر،إلى غير دلك من الغرباء.أمام هده الكوارث والاوضاع المزرية التي تتخبط فيها الجزائر اليوم.لايمكن لي إلا أن أقول،اما ان ينتصر الشعب وهدا مانتمناه.ام تنتصر عصابة الجينيرالات كما العادة فتكون هناك كارثة لاقدر الله.
التعليقات مغلقة.