أول جريدة إلكترونية مغربية تتجدد على مدار الساعة

في لقاء حصري لجريدة أصوات مع الفنانة أميرة قصري تحكي هذه الأخيرة عن مسارها الذي وصل صداه إلى الهند.

في لقاء حصري لجريدة أصوات مع الفنانة أميرة قصري تحكي هذه الأخيرة عن مسارها الذي وصل صداه إلى الهند.

حيث بدأت مشوارها الفني بالطرب الأندلسي على يد الأساتذة  “الروسي و الصبيطري” رحمهم الله وغيرهم من الأساتذة، لتهاجر بعدها إلى بلجيكا لتكمل دراستها في التجارة و تشتغل ثم يملكها الحنين وتعود للمجال الفني من خلال المركز الثقافي ببروكسيل، والمعهد الثقافي بمادو. وفي سؤال لها من طرف طاقم أصوات حول موقف العائلة من مسيرتها الفنية،

قالت الفنانة أميرة أن الأب لم يعترض على اختياراتها لكنه كان يؤكد على ضرورة ضمان مستقبلها من خلال العلم وتحقيق مستقبل عملي وضرورة ارتباط الفن بالثقافة .

حيث أكدت أن الفنان الحقيقي مطالب بمستوى ثقافي.

كما أن مستواها التعليمي أسهم في نجاح مسارها الفني حيث تلحن وتكتب كلمات أغانيها بنفسها.

وفي سؤال لها حول الآلات التي تعزف عليها، صرحت الفنانة أنها تعزف على البيانو، والذي تلقته كهدية من الفنان أمير خان.

وفي إطار الشراكة بين الهند والمغرب في المجال الفني سألت جريدة أصوات سمية قصري حول وجود مشاريع أعمال في الهند، لتجيب: عرضت علي عدة أعمال غير أن التزاماتها بحكم كونها امرأة مقاولة في بلجيكا كان يحول دون ذلك.

لكن هذا لا يمنع أنها قامت بتصوير أغنية في الهند في إطار فيلم هندي، وتعمل على تصوير أغنية وطنية لتعبر عن حبها للملك محمد السادس نصره الله.

لتختتم الحوار بأداء مقطع من أغنيتها المرتقبة حصريا على أصوات.

التعليقات مغلقة.