ما يفكر فيه تحالف الاقتصاديين في الاستقلال

نظم تحالف الاقتصاديين الاستقلال  اجتماعًا يوم الأربعاء ، 20 نوفمبر حول سنة 2020 ، والذي تم اعتماده من قبل النواب للقراءة الأولى وسيتم مناقشته قريبًا في مجلس المستشارين. هذا ما يفكر به AEI.

بالنسبة للتحالف الذي يرأسه عبد اللطيف معزوز ، انحرف مشروع قانون 2020 المالي عن “المراجع ولم يف بالوعود”.

يقول معزوز “هذا المشروع ، مثل تلك التي سبقته ، لا يحترم المراجع والوعود للبرنامج الحكومي”. “هناك سياق وطني يتسم بالغموض الذي يتطلب إنشاء آليات للمراقبة والترقب. إذا استبعدنا عمل HCP ، فإننا نلاحظ عدم وجود هذه الآليات”.

“هناك انخفاض في ثقة المواطنين أو المشغلين الاقتصاديين أو الأسر ، لأنه لا توجد رؤية أو ثبات في عملية صنع القرار. عام نتخلى عن الضريبة ، وفقًا لما ورد في “مع ازدياد ، نحن نتحدث عن إيرادات الخصخصة ولا نقول أيها” ، يستمر مازوز.

لم يحلل AEI فقط الجانب العام لهذه الجبهة بل وأيضًا أحكامها وفقًا للعديد من المنشورات.

عبد القادر بوخريص يسلم غطاء رأسه كنائب لرئيس منظمة العفو الدولية لمهاجمة مختلف “العفو” الذي اقترحته الحكومة. تمت الإشارة إلى مختلف آليات التنظيم المقترحة بموجب 2020 تحفز الحكومة هذه الأحكام من خلال الرغبة في استعادة الثقة.

“تشير التقديرات إلى أن الحكومة قد منحت الناس بالفعل الفرصة لتنظيم أوضاعهم في عام 2014 وهناك عرض آخر للإفراج ، يعتقد الحزب أنه غير مبرر لن يكون هناك الثلث ، والرابع ، … إذا أردنا استعادة الثقة ، يجب أن نبدأ مع التدابير الأخرى المتعلقة ATD على سبيل المثال ، سيف داموكليس الذي يبقى على رؤوسنا لا أعرف ما إذا كانت وزارة الخزانة تأتي ومتى ستأخذ منا الأموال ، يجب أن نشرف على هذا الجهاز “.

ناقش AEI أيضًا تأثيرات 2020 على تحسين القوة الشرائية وتعزيز الطبقة الوسطى وتقليل التباينات الاجتماعية.

يوضح عدنان بنشقرون ، نائب رئيس التحالف ، أن 2020 هذه “خارج المنطقة للحد من عدم المساواة”. “لم أجد شيئًا للحد من عدم المساواة ، إنه أمر مروع تقريبًا ، إنه يفتقر إلى التطوعية والابتكار … ولا حتى يسير في اتجاه التوجهات الملكية لصالح القطاعات الاجتماعية” .

كما يقول بنشقرون الذي يفسر أيضا أنه لا يوجد شيء للطبقة المتوسطة ومن هنا خطر الإحباط ..