انعقدت اجتماعات رفيعة لمسؤولين في الجيش والدرك والأمن الوطني بهدف منع اجتياح المهاجرين المنحدرين من دول جنوب الصحراء بعد ورود تقارير استخبارتية تفيد بأن آلافا منهم، مرابطون في النيجر لإتمام رحلتهم إلى شمال إفريقيا، لم يعودوا يرغبون في السفر إلى ليبيا، بل إلى المغرب عبر الجزائر؛ وهو ما رفع درجة الاستنفار بالحدود المغربية الجزائرية بشكل غير مسبوق، إذ أرسلت تعزيزات مشتركة من الدرك والجيش، كما تم توجيه تعليمات إلى كل العناصر المرابطة بالحدود لرفع درجة اليقظة والحذر ومنع تسلل مهاجرين غير نظاميين.
القادم بوست
التعليقات مغلقة.