بعد ازيد من 20 عاما من عملها في أسلاك جهاز الشرطة بهولندا، تعرضت ضابطة مغربية للطرد بسبب ادانتها وانتقادها في شهر يونيو الماضي للعنصرية وسوء استخدام السلطة في جهاز الشرطة عبر حسابها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي.
فاطمة أبو الوفا، عرفت بنشاطها على مواقع التواصل الاجتماعي، و بحملتها ضد التمييز والعنصرية، كما بدأت بدراسة التطرف والإرهاب بعد مقتل المخرج الهولندي ثيو فان، لتجيب على سؤال “كيف يمكن لشاب نشأ هنا (هولندا) أن يفعل شيئا من هذا القبيل؟”.
التعليقات مغلقة.