الامل يستمر …؟!

الكاتب /ايمن علي قاسم حسان البريهي

الامل لايموت مهما كانت الضروف الحاصلة وهي سنة من سنن امور الحياة العادية،
نعم قد يدمر مجتمعات بسبب الحروب،، لكن يبقى في نفوسنا وقلوبنا الامل
الذي يزرع به بذور السلام ،
وبأول سقاء سوف ينمو ويثمر ويتضح ملامح الحب والتسامح والسلام .
فالخلاف لابد منه وهو سنة من سنن الحياة في اي امر من امور الحياة الاجتماعية …!!
فلا قيمة للحياة بدون اختلافيها .
فالاختلاف بين افراد المجتمعات هو من يجعل المجتمع يتقدم ويبني روابط الحب ومن يحبك لايكون الاختلاف بينة وبين افراد المجتمع على حساب اضرر هم
ولكن يكون الاختلاف بمحبه بعد ان تحتويه وتوضح السبب في ذالك .
المشكله هنا …؟!
الأهم والمهم هي المشكلة المختلف فيها تكون هي مصدر الثقه بين الطرفين ان وجدت ساد التفاهم مهما حدث
فيستمر الحب بالأهتمام فتنتشر محبتهم ،،
فينعكس ذالك الحب بينهم
فيخلق مساحة كبيرة وخصبة للحوار فتحل جميع المشاكل التي خلقت الاختلاف حولنا ،
التي ان فقدت للأسف فقدت كل من حولك . وأن وجد هذا الحوار فهنيئا لك حياتك التي لن تشعر بها بنقص في الحب والامان والسلام .