“لحسن الحالي” رئيس جماعة المنزه يخوض حملته الانتخابية في ظل موجة تشويش ومضايقات

منذ انطلاق الحملة الانتخابية قبل أيام عمد منافسين ممتلي أحزاب سياسية في الاستحقاقات الجماعية إلى تجنيد مجموعة من الأشخاص لمراقبة تحركات رئيس جماعة المنزه السيد لحسن الحالي مرشح الدائرة 12 حزب الحمامة .

ومحاولة التشويش على حملته ومضايقته .وهكدا في سابقة فريدة من نوعها تم التقاط صورة لجرار الجماعة مكلف برش المبيدات في الأحياء  وتم الاتصال بالسلطات بحجة أن الرئيس يستغل أليات الجماعة في حملته .

لكن بعد الاستماع إلى سائق الجرار من طرف الدرك الملكي المنزه تأكد أن السائق لم يتلقى أي أمر من طرف رئيس الجماعة وإنما يقوم بعمله المعتاد .ولم يتوقف المنافسين عن هدا الحد بل خصصو سيارات لمراقبة وتتبع سيارة الرئيس أينما حل وارتحل .

في محاولة يائسة لإرتكابه خطأ ما من أجل الطعن في حملته .هده الموجة المسعورة للتأتير على حملة الرئيس وكيل لائحة حزب الحمامة بالمنزه الصخيرات تمارة يقودها منافسين

عن أحزاب لها تاريخ ولكن مع الاسف تزكي أشخاص غير مؤطرين وبدون قيمة سياسية أو أخلاقية .

بجماعة المنزه أيضا سجلت عدة شكايات ضد هؤلاء المتطفلين عن عالم السياسة من أجل الانتخابات .لارتكابهم هفوات خطيرة متسمة بالعنف حينا والتهديد حينا آخر.