الدكتور “ضياء المقبلي” احدى الشخصيات الوطنية في اليمن

بقلم الكاتب اليمني /حميد الطاهري 

ان الأستاذ الدكتور “ضياء المقبلي”، رئيس ائتلاف الشباب اليمني للسلام وسفير السلام الدولي، وعضو اللجنة الدائمه لحزب المؤتمر الشعبي العام، خير الشخصيات الوطنية، فهو الوطني المحنك في اداء واجبه نحو وطنه الأم “وطن الإيمان والحكمة”، ونحو الشعب اليمني، حيث انني أكتب عن هذه الهامه اليمنية بمختلف حروف الأخوه والمحبة، وبمختلف لغات كل البشر، حيث ان لساني وقلمي يعجزان عن الحديث عن سفير سفراء السلام الذي يحمل في قلبه هم وطنه وابناء شعبه الواحد، وتعحز الألسن في الحديث عنه،  واقلامهم في الحديث عن تاريخ هذه الشخصية اليمنية بما له من تاريخ عريق، 

أني أكتب حروف مقالتي من اعماق قلبي عن خير الهامات الوطنية الذي زرع حبه في قلوب شباب اليمن الجريح وغيرهم من ابناء الدول العربية، فهو رائد رسالة السلام من خلال كتاباته العظيمة في شبكات التواصل الاجتماعي، وأيضآ في الصحف والمواقع الاخبارية اليمنية والعربية والدولية، التي تحمل في محتوياتها دعواته إلى وقف الحرب وحقن الدماء وإحلال السلام الشامل والعادل في “اليمن المشتاقة للسلام، ليعيش من عليها في امن وسلام ورخاء وسعادة وحرية تعم جميع ابناء الشعب اليمني والواحد” 

بأي كلمات اكتب عن سفير سفراء السلام، وخير رجال الرجال العظماء والشرفاء والاوفياء التي عجزت النساء أن تلد مثله، كون لساني وقلمي يعجزان عن الكتابه عن سفير السلام الدولي الذي يحب الجميع، والجميع يحبونه بما له من ادوار وطنية كبيرة في الماضي والحاضر، فهو الداعي في منشوراته اليومية في صفحاته في “الفيسبوك” و”تويتر” وغيرها من شبكات التواصل الاجتماعي، الى نشر ثقافة المحبة والسلام، ونبذ ثقافة العنف والكراهية، داعيآ اطراف الصراع اليمني في الداخل والخارج إلى تقديم التنازلات بينهم وذلك في عقد قمة “سلام يمنية، والخروح في اتفاقية سلام يمنية”، والخروح في اليمن المجروح من عهد الحرب إلى عهد الامن والسلام، هذه هي مبادئ سفير السلام الدولي الاستاذ “ضياء المقبلي” خير الشخصيات الوطنية، 

حيث قرأت له مقالة حملت عنوان “السلام البيئي، المفهوم الغائب في اليمن وخطط للمستقبل، تناولتها عدد من الصحف اليمنية والمواقع الاخبارية، وكذلك في الصحف والمواقع الاخبارية العربية والدولية، 

إن مقالة الاستاذ الدكتور “ضياء المقبلي” كانت رسالة عظمية الى كافة الجهات المسؤوله وشباب اليمن الكبير، أتمنى من الجميع قراءة المقالة التي تحمل أعظم عنوان في التاريخ وذلك عبر “جوجل”، 

شكرا لك دكتور “ضياء المقبلي” على رسالتك العظمية لكل أبناء وطنك الجريح، فأنت أمير رسالة السلام يا خير الهامات الوطنية، وتحية إجلال وتقدير بحجم السماء لك من القلب إلى القلب، وتحية من شباب اليمن الواحد لك.

التعليقات مغلقة.