للأم العربية عموماً وللأم اليمنية والام الفلسطينية علي وجه الخصوص التي تمنح اغلي مالديها عمرها صحتها واعصابها دون ان تنتظر ثمناً او تطالب بشئ .
لتبقي هي عمود البيت ونوره تتحمل أمراضها وأوجاعها وهي صامدة تمنح وتعطي تصون وتحمي تغرس وتعلم..
شريط الأخبار
عاجل
التعليقات مغلقة.