الامن الرائع تشهده مدينة تازناختب اقليم ورزازات.

الحسن اعبا

نعم لقد عرفت مدينة تازناخت  الهدوء والاستقرار .ودلك بفضل مجهودات الامن واقصد رجال الدرك الملكي بقيادة قائدهم المحنك . الدي يعرف مادا يريده المواطن.فلقد اتبث رجال الدرك الملكي بتازناخت تجربة ميدانية لايستهان بها وخدمة في اعلى المستويات الشيء الدي نلمسه على ارض الواقع.

والامن هو في حقيقة الامر هو قدرَة الدولة على حماية مواطنيها وأبنائها وأموالهم وممتلكاتهم من أي تهديداتٍ خارجيّة قد تمس بها وتسبّب الضرر. وهو استقرار نِظام الدولة وجميع الحكومات فيها وتقسيماتها التنظيميّة، وحمايتها من الانهيار أو وجود الثغرات فيها التي قد تكون مصدر تهديد لها. بل هو ايضا قدرة الدولة على المحافظة على رفاهيّة الأفراد ومستواهم المعيشيّ من خلال توفير الموارد الرئيسيّة لهم.

اضف الى دلك  انه هو قدرة الدولة على المحافظة على تراثها ولغتها وثقافتها، أو يمكن تعريفه على أنه مقدرة الدولة على حماية مجتمعها من الفساد والجرائم الاجتماعيّة التي تضر باستقرار المجتمع، وحمايتهم من الأخطار الخارجيّة التي قد تسبّب لهم الضرر. الأَمْن البيئي: وهو عبارة عن حماية الموارد البيئيّة من التلوّث والاستنزاف، واستخدامها بطرقٍ سليمةٍ مما يخدم الدولة ومجتمعها. وكل هدا متوفر بمدينة تازناخت ودلك بفضل مجهودات رجال الدرك الملكي..

التعليقات مغلقة.