بلغة الأرقام 369 ستكون هاته السنة سنة المتغيرات الكبرى غير المتوقعة

يبدو ان سنة 2022 سنة ستنقلب فيها كل الموازين، وقد أزعم وأقول أنها سنة مصيرية حرفيًا وبكل المعايير، كما آن كترة تراتبية التواريخ وتكرار الأرقام، متل (22/2/2022)، واليوم أيضا الخميس (5/5/2022)، والكسوفات والخسوفات، وكدلك سرعة الاحداث وتوالي الأيام والشهور بسرعة البرق يجعلني أحس بأحاسيس غريبة خاصة عندما يتعلق الآمر بالأرقام الكونية رقم 369.

كلنا نذكر أن سنة 2019 والتي تحمل فقط رقما واحدا، هو 3 ظهر وباء كورونا وأصبح العالم كله قوقعة واحدة، لكن هده السنة تحمل رقم 3و6، وستحمل 9 في آخر السنة.

هل هي سنةً سننتقل فيها من ضفة إلى أخرى؟ هل هي سنةً لتغيير أشياء كثيرة لو نظرنا بإمعان؟ لوجدنا الأيام وسرعتها على غير طبيعتها، وكأن البارحة، كان رأس السنة، وكدلك كان اول أيام رمضان، ومن يعرف عن قانون الأرقام، وكذلك الرقم مفتاح الكون 369، يعلم جيدًا اني لا أتكلم من فراغ، وأن هده السنة ستكون سنة مصيرية، سنةً للتغييرات غير المتوقعة، فيا رب اجعلها سنة تتغير فيها كل حياتنا للخير والأفضل لجميع الخلق والمخلوقات.

كان هدا مجرد إحساس شاركته معكم ومن له دراية بعلم الأرقام يعلم جيدا قصدي ودمتم رائعين.

التعليقات مغلقة.