“الشيخ حزام العقبي الطاهري” خير هامات “اليمن الكبير”

بقلم الكاتب اليمني/حميد الطاهري 

يعتبر “الشيخ حزام  العقبي الطاهري” خير هامات “اليمن الكبير” وأسد الوطنية بما له من أدوار وطنية تجاه وطنه وشعبه.

أعجز، اليوم، عن الحديث عن هذه الشخصية الطاهرية النادرة بما له من مواقف عظيمة في الماضي والحاضر فهو خير رجال اليمن الكبير.

فاليوم، أكتب عن “الشيخ حزام العقبي الطاهري” صقر من صقور “اليمن السعيد”، وأعجز عن الحديث عنه بما يمتلك من صفات حميدة وقلب أبيض يحمل فيه حب  “آل طاهر”، وأبناء “اليمن” عامة.

فالشيخ “الطاهري” شخصية وطنية لامثيل لها، وذلك من خلال اهتمامه بقضايا “آل طاهر” وغيرهم، وحلها على اكمل وجه.

فهو خير الأسود “اليمنية”، وإننا نفتخر  كل الفخر فيك يا “شيخ حزام”، فانك ملك “يماني” محنك وتأريخك شامخ وعال فوق السحاب.

وأنت فخر  لكل أهل “يمن العز” والشموخ فلا مثيل لك يا خير الرجال.

إني أكتب عن “الشيخ حزام العقبي الطاهري” المخضرم، والشخصية  النادرة التي تعجز الألسن عن الحديث عنها، والأقلام في الكتابة عنها، بما لها من مواقف عظيمة لاتعد ولا تحصى.

فهو شيخ  من مشايخ “آل طاهر” في مديرية “رداع”، محافظة “البيضاء”، الزاهد في حكمه بين أصحاب القضايا، يمارس عمله في خدمة أبناء منطقته وغيرهم، فهو ملك الشجاعة والكرم والقبيلة والشهامة بما تعنيه الكلمة. 

إني هنا أتحدث عن “الشيخ حزام العقبي الطاهري” خير هامات “اليمن الكبير”، وخير الرجال الشرفاء والأوفياء، وتأريخه أبيض ككنور السماء، يقف مع كل مظلوم ضد الظالمين ويأخذ بحق المظلومين من الظالمين.

كم انت عظيم يا “شيخ حزام العقبي الطاهري” في مختلف المواقف العظيمة، وكتاب التأريخ سوف يكتبون تاريخك الذي سيكون تاريخ جيل وراء جيل.

فإنك رجل بحجم كل الأوطان، أقولها بكل صراحة، ليس مجاملة لك أو مديحا  بل لأنك شخصية “طاهرية” بما تعنيه الكلمة من معنى، وتاريخك تاريخ عريق، والكل لك شاهدون، ولست أنا الشاهد لك. 

إن واجبك الوطني والدفاع عن الوطن يشهد لك يا خير الرجال المدافعين عن “اليمن الحبيب”.

  

إن “الشيخ الطاهري” يتمتع بصفات عظيمة، فهو رجل لا يوصف، فالكل يشهد له بما يبذل من جهود عظيمة في خدمة أبناء قبيلته وغيرهم.

ومقالتي ليست مديحا لك، بل لأنك شيخ بحجم الوطن، تستحق منا كل الشكر والتقدير على ما تبذله من واجب تجاه أبناء القبيلة وأبناء الوطن، فأنت الحاسم للقضايا الصعبة.

أكتب اليوم عن هذه الهامة “الطاهرية” التي تعد من أبرز هامات الوطن والمحنك في أداء عمله وواجبه، فأنت هامه من هامات “اليمن الكبير”، محبٌ لوطنك وشعبك. 

إنك “الأسد اليماني” وعملك الشاهد لك، فلا أقدر عن الحديث أكثر عنك فقد عجز لساني وقلمي عن وصف شخصيتك وأدوارك وعملك أيها الشيخ الجليل، خير رجال الوطن الكبير.

نعم إنك شخصية عظيمة ونادرة بما لك من أدوار كبيرة. 

ولك السلام مني يا “شيخ حزام” الذي عجزت  عن الحديث عنك، والتاريخ لك يشهد من جميع أبوابه، وليس أي من كان الشاهد لك فهو تأريخك الأبيض الشامخ شموخ جبال “اليمن الموحد”.

التعليقات مغلقة.