محافظة إب السلام.. في ظل قيادة خير هامات اليمن الكبير 

بقلم الكاتب والإعلامي اليمني حميد الطاهري

محافظة إب اليمنية ستبقى في أمن وسلام مدى الزمن، فهي جنة الله في أرضه بما تمتلك من مقومات سياحية ومعالم تاريخية أثرية، تحتل قلب اليمن الكبير ويطلق عليها العديد من الأسماء المختلفة وذلك لجمال طبيعتها ومناظرها الخلابة التي تسحر عقول البشر.

 

 

 

فهي المحافظة التي يطلق عليها باريس اليمن وعاصمة اليمن السياحية وكذلك عاصمة السلام لكل أبناء اليمن الجريح.

نعم إنها محافظة إب معشوقة القلوب ومحبوبة كل من سكنها وزارها من مختلف المحافظات اليمنية وأيضا من مختلف الدول العربية والإسلامية والغربية.

أكتب اليوم عن محبوبة قلبي محافظة إب السلام التي ستبقى في أمن وسلام مدى الزمن في ظل قيادة خير هامات اليمن الكبير، ورجل الحكمة اليمنية والإنسانية والمواقف العظيمة ورجل الوطنية اللواء عبد الواحد صلاح، محافظ محافظة إب الخضراء، الفارس المخضرم في أداء واجبه في إدارة شؤون المحافظة في أشد المراحل التي يمر به الوطن الحبيب بما يتعرض له من عواصف خارجية، ورغم استمرار الحصار الاقتصادي الجائر ورغم كل العواصف والحرب فإن اليمن ستظل يمن العز والشموخ.

ومحافظة إب قلب اليمن النابض يعيش كل من عليها في سلام في ظل قيادة رجل السلام “اللواء صلاح” وبجانبه خير القيادات الوطنية وهم العميد المحنك أمين علي الورافي، أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة، الأمين الوفي في آداء أعماله وأمين الصفات الحميدة، أمين وطني بما تعنيه الكلمة، والعميد عبد الحميد الشاهري، وكيل أول المحافظة، الوكيل الوطني المخلص في آداء أعماله على أكمل وجه، وكذلك جميع وكلاء المحافظة؛ إنهم خير قادة الدولة في آداء واجبهم الوطني وفي اداء أعمالهم في خدمة أبناء المحافظة وغيرهم في المحافظات الأخرى.

فمحافظة إب السياحية تعد من أجمل المحافظات اليمنية بما تمتلكه من مقومات ساحرة، فهي أرض السلام فسلام الله على أهلها.

فقائدها المحنك اللواء عبد الواحد صلاح، خير فرسان اليمن ورجل الصادق والخدوم لكل ابناء المحافظة، والكل يشهد له بذلك، لكونه  محافظ مخلص في أداء عمله، ويولي أجل الاهتمام في حسم القضايا بين أبناء المحافظة وأبناء المحافظات الأخرى، حيث تم حسم العديد من قضايا الثأر خلال السنوات الماضية وغيرها، على يد اللواء صلاح الذي يصلح الشأن بين أبناء المحافظة وغيرهم، حيث انه أب لكل أبناء محافظة إب السياحية، ومحنك كل المهام الموكل له من القيادة السياسية.

فالتاريخ له من مختلف الأبواب ويشهد كل من في أرض المحافظة التي يعمها الأمن والسلام، كونها عاصمة السلام، في ظل قيادة خير قادة الدولة، سلام الله عليه. 

إن مقالتي هاته عن المحافظة وقادتها الوطنيين والأوفياء والشرفاء المجاهدون في الدفاع عن الوطن والحفاظ على سلمية المحافظة، ليس مديحا أومجامله لقيادات المحافظة، بل أكتب كل سطر من أسطر مقالتي من الواقع والكل يعرف ذلك ما يعم محافظة إب من أمن وأمان، وعلينا أن نقف يا أبناء “روضة الله الخضراء” بمختلف مكوناتنا السياسية والحزبية والمدنية والنازحين إلى المحافظة إلى جانب قيادة المحافظة وأجهزة أمنها وذلك للحفاظ على أمن واستقرار المحافظة ليعيش الجميع في سلام دائم.

حيث أن أمن محافظة إب “محبوبة القلوب” أمن الجميع، فالواجب يحتم وقوف الجميع صفا واحداً موحداً خلف المحافظ صلاح. 

فقد شهدت محافظة إب السياحية تقدم مزدهرا خلال السنوات الماضية في مختلف العديد من المجالات المختلفه في ظل شد المراحل التي تمر بلادنا فيها، ولكن في حكمة المحافظ صلاح تحققت أحلام أبناء المحافظة، ومن سكنوا بها، فعلينا يا أبناء محافظة إب السلام نحمي محافظة إب السلام، لكونها الفؤاد ونبضاته وأن نكون صفا واحدا خلف قائد المحافظة المخضرم اللواء عبد الواحد صلاح للحفاظ على أمن محافظة الجميع التي ستبقى في أمن وسلام في ظل وحدة الصف والوقوف بوجه كل دعاة الفتن.

التعليقات مغلقة.