احمد اموزك
وفق ما رصدته جريدة “أصوات” فإن الثانوية التأهيلية “مولاي اسماعيل”. التابعة للمديرية الإقليمية “مديونة”. عبارة عن صحراء قاحلة. وضع يطرح سؤال الكمون والغنى والعمق التربوي في الاستفادة من تجربة جمالية. بما يجعل المتمدرس ينهلون من هاته الأمكنة بما ينمي أجسادهم وعقولهم ودواخلهم النفسية وبالتالي حصول التطور الفكري. مع الوعي بفوائد إشباع نشاط التلاميذ وبضرورة مدهم بطاقات حيوية. بأشياء مقبولة سلوكيا. ومفيدة لجميع العاملين و المتدرسين بهذه الثانوية التأهيلية.
التعليقات مغلقة.