في مدينة صفرو دير اللي بغيتي ماشي مشكل..سير عل الله

عملا بأن سلامة المواطنين وأمنهم ومصلحتهم وطمأنينتهم أولى من مصلحة الجماعة حسب اجتهاد مواطن صفريوي في مفارقة سابقة ،وأن سكان الممر أو الزنقة أحق بتنظيم السير و الجولان في ملك عمومي حكمت الصدفة لوحدخا أن يسكنوا هلى قارغتيه و بهذا يحل السكان ،من خلال وداديتهم السكنية في أحسن الأحوال ،محل الجماعة الترابية المفروض أن تنظم المجال ( وضمنه السير و الجولان ) و تقوم بتأمين الخدمات العمومية .


وهكذا و بقرار من مكتب الودادية أو رئيسها فقط و أحيانا بمزاج ذو جاه أو سلطة متوهمة مثلا ،يتم وضع علامة تشوير من قبيل منع الوقوف أو منع المرور ،في الوقت نفسه الذي تظل فيه الجماعة الترابية في حالة شرود ،فلا هي مارست اختصاصها المتطاول عليه ،ولا هي داقعت عن اختصاصها .


من المعلوم أن وضع علامات التشويرهو اختصاص سلطة منظمة ،و لا يمكن وضعها إلا بناء على مقررصادر عن دورة للجماعة الترابية و قبلها مقترح للجنة السير و الجولان مع الإخد بعين الإعتبار مقتضيات القانون التنظيمي 113.14 المتعلق بالجماعات و القانون 52.05 المتعلق بمدونة السير .
في مدينة صفرو دير اللي بغيتي 
ماشي مشكل..سير عل الله

التعليقات مغلقة.