خوض منافسات النسخة الثانية من بطولة دوري الأمم الأوروبية و”فيروس كورونا”

بين أبواب مغلقة واليقظة الصحية في مواجهة” فيروس كورونا “المستجد، تعود منتخبات أوروبا إلى التجمع  مجدداً بعد فترة توقف طويلة إستعداداً لخوض منافسات النسخة الثانية من بطولة دوري الأمم الأوروبية.

وبعد حرمان من المباريات الدولية لمدة عام تقريبا، تستأنف المنتخبات الوطنية، في غياب النجمين البرازيلي نيمار والأرجنتيني ليونيل ميسي، أنشطتها هذا الأسبوع، فقط في أوروبا، عبر فترة التوقف الدولية غير العادية، بين الأبواب المغلقة، واليقظة الصحية في مواجهة فيروس كورونا المستجد.

ووباء “كوفيد-19”  لايزال متفشيا بين الأوساط الرياضية,مستشرياً بقوة في العالم، تحاول كرة القدم الدولية إستئناف نشاطها في القارة العجوز على الرغم من القيود التي يتم تشديدها في العديد من البلدان.

كما وأن وحده الإتحاد الأوروبي لكرة القدم أبقى على مبارياته المقررة في إفتتاح النسخة الثانية من دوري الأمم، وهي مسابقة تم إنشاؤها لتحل بدلاً من المباريات الدولية الودية التقليدية التي تقام في الخريف، والتي غالباً ما تفتقر إلى الإثارة والندية.

.

 

التعليقات مغلقة.