و نقلت مصادر متفرقة ، أن أستاذة اللغة الفرنسية “مريم” ، و المنحدرة من مدينة الخميسات أصبحت بدون مأوى منذ سنة تقريباً ، و تقصد مقبرة بمدينة الصخيرات للمبيت.
و حاول عدد من المواطنين بالصخيرات التي لجأت إليها للإستشفاء ، تقديم يد المساعدة للأستاذة المتشردة ، إلا أنها ترفض ذلك مكتفية بحكي قصتها المؤلمة التي جعلتها عرضة للتشرد، وحسب روايات متضاربة الاستاذة مريم بعد صدمتها اثر وفاة زوجها الذي جمع بينهما حب ووفاء ابدي.
التعليقات مغلقة.