من أكبر المشاريع المتعثرة التي أثارت سخط و انتقادات البيضاويين ، هي نجد مجسم “الكرة الأرضية” وممرها التحت أرضي ، الذي كان قد أعطيت انطلاقته سنة 2016 بقيمة 14 مليون درهم ، إلا أن الإنطلاقة تأخرت لفبراير 2018 و ارتفعت معه كلفة إعادة التأهيل لـ30 مليون درهم.
و منذ بداية سنة 2019 انخفضت كلفتها إلى 11.5 مليون درهم بدون تقديم توضيحات للساكنة و الرأي العام.
شركة الدار البيضاء للتهيئة حذفت موعد نهاية الأشغال من على موقعها الإلكتروني ، و الذي كان في فبراير 2018.
وجدير القول أن المعلمة التي بدأت بها الأشغال منذ سنوات، تحولت الى مزبلة وسط العاصمة الاقتصادية للمملكة، و حولت ساحة الأمم التي شيدت بها، الى مكان للتبول و مبيت للمتشردين بالمنطقة.
التعليقات مغلقة.