أوضح المدعي العام الفرنسي، أن الشرفي الذي هاجم عناصر الشرطة، ليلة الثلاثاء، في باريس ولد بفرنسا، وله عدة سوابق وأعمال عنف، كما أنه اعتقل سنة 2010 بسبب تهديده رجال الشرطة.
وأضاف أن السلطات عثرت في سيارة المهاجم على قنبلة يدوية إلى جانب مصحف، لكنها لم تجد أي وثائق تفيد بتواصل المهاجم مع جماعات متطرفة.
وسارع تنظيم داعش المتشدد إلى تبني الاعتداء، وقال في بيان “منفذ الهجوم في منطقة الشانزيليزيه وسط باريس هو أبو يوسف البلجيكي، وهو أحد مقاتلي داعش”، دون أن يشير إلى مشاركة متشدد آخر.
التعليقات مغلقة.